مستجدات
تمكين الشباب سياسيًا: دعم مالي يصل إلى 35 مليون سنتيم لكل مرشح مستقل رفع الضرائب على الكحول والسجائر ..الحكومة تراهن على موارد غير أساسية لتعزيز الخزينة إسبانيا تتجه لإلغاء نظام تغيير الساعة نهائيا: “إجراء تجاوزه الزمن ولم يعد له أي معنى” بعد تربع الأشبال عرش المونديال و استقبالهم بالقصر . تفاصيل إشاعة الجزائر الجديدة حول هذا الفوز العا... لتعزيز حماية الطفولة في المغرب..الرباط تطلق مشروع "معا من أجل عدالة حمائية للأطفال والنساء المحتجزات... الفساد الرياضي في المغرب.. معركة الإصلاح تبدأ من التفتيش والمحاسبة مذكرة توقيف دولية جديدة بحق بشار الأسد بتهمة هجمات كيميائية فتاكة عام 2013 هل احتفلت وزارة التربية الوطنية بيوم المعلم؟ واسألوا الوزير إن كان على علم بهذا اليوم السيد غوتيريش يشدد على الضرورة الملحة لاغتنام الزخم الدولي الراهن من أجل حل نهائي لقضية الصحراء المغ... بلجيكا تعلن دعمها الرسمي لمبادرة الحكم الذاتي المغربية وتصفها بـ“الحل الواقعي” لقضية الصحراء

فرنسا تواصل دعم المتقاعدين في وضعية هشة : “تضامن المسنين” صمام أمان للمغاربة المقيمين

[ALLNEWS]8 مايو 2025
فرنسا تواصل دعم المتقاعدين في وضعية هشة : “تضامن المسنين” صمام أمان للمغاربة المقيمين

في خطوة تحمل أبعاداً إنسانية واجتماعية، قررت الحكومة الفرنسية الإبقاء على نظام “تضامن المسنين” (Aspa)، الذي يوفر دعماً مالياً شهرياً للفئات الهشة من المتقاعدين، في مقدمتهم أفراد من الجالية المغربية المقيمة بفرنسا. القرار يعكس التزام باريس بحماية هذه الفئة من ويلات الغلاء والتضخم المتصاعد.

المنحة، التي تشكل شبكة أمان اجتماعي، تشمل المواطنين الفرنسيين والمهاجرين السابقين من بلدان كالمغرب، الجزائر، تونس، تركيا والسنغال، شريطة الإقامة القانونية والدائمة في فرنسا لمدة لا تقل عن تسعة أشهر خلال السنة السابقة لتقديم الطلب.

ويفتح باب الاستفادة أمام من تجاوزوا سن الخامسة والستين، مع إمكانية خفض السن إلى ستين سنة في حالات خاصة تشمل المصابين بأمراض مزمنة، والمعاقين، وقدماء المحاربين، وبعض السجناء السابقين، وفق معايير تراعي الوضع الصحي والاجتماعي للمتقدمين.

ويشترط للحصول على الدعم ألا يتجاوز الدخل الشهري 1,034.28 يورو للأفراد و1,605.73 يورو للأزواج، مما يضع عدداً كبيراً من المتقاعدين المغاربة ضمن الفئة المستفيدة، خصوصاً في ظل معاناة شريحة واسعة منهم من معاشات هزيلة لا تكفي لتغطية تكاليف الحياة المتزايدة.

ويُنظر إلى هذا الإجراء كاعتراف رمزي وفعلي بتضحيات أجيال من المهاجرين الذين ساهموا في بناء الاقتصاد الفرنسي، واليوم يعيشون تقاعداً لا يوازي ما بذلوه من جهد طيلة عقود من العمل.

الاخبار العاجلة
error: تحذير: المحتوى محمي